
ابحث
المزيد
أرشيف
الإمامة
قادتنا
موقع مؤسسة جرف سلمان الثقافية




أخبار
تحليل
بيانات
مقابلات
بث مباشر

ثقافة
شعر
تاريخ
آثار
سياحة

علم
تكنولوجيا
نفس
إجتماع
إكتشافات

دين
قرآن
حديث
أخلاق
تربية

مؤسّسة جرف سلمان الثّقافيّة
مؤسّسة ثقافيّة علميّة تربويّة مستقلّة تهدف إلى نشر الوعي بين الشّباب
و مواجهة الحرب النّاعمة ببيان الحقائق كما هي بحياديّة و إنصاف.
يوم الأحد 10 أيلول/ سبتمبر 2023 م
يا أبناء أمّتنا الإسلاميّة! درس الحسين ملك لجميع المسلمين على مرِّ الأجيال، والتحرُّك الحسيني في كل عصر يضمن بقاء الإسلام وعزّة المسلمين...
لم تشهد الإنسانيّة على مدى حياتها واقعة تجسّدت فيها كل هذه المصائب مجتمعة وبهذا القدر من الشدّة والتنوّع. يجب أن يبقى اسم الحسين(ع) حيّاً، وتبقى ذكرى كربلاء حيّة.


أخبار
تحليل
بيانات
مقابلات
بث مباشر

ثقافة
شعر
تاريخ
آثار
سياحة

علم
تكنولوجيا
نفس
إجتماع
إكتشافات

دين
قرآن
حديث
أخلاق
تربية

مؤسّسة جرف سلمان الثّقافيّة
مؤسّسة ثقافيّة علميّة تربويّة مستقلّة تهدف إلى نشر الوعي بين الشّباب
و مواجهة الحرب النّاعمة ببيان الحقائق كما هي بحياديّة و إنصاف.
يوم الأحد 10 أيلول/ سبتمبر 2023 م
يا أبناء أمّتنا الإسلاميّة! درس الحسين ملك لجميع المسلمين على مرِّ الأجيال، والتحرُّك الحسيني في كل عصر يضمن بقاء الإسلام وعزّة المسلمين...
لم تشهد الإنسانيّة على مدى حياتها واقعة تجسّدت فيها كل هذه المصائب مجتمعة وبهذا القدر من الشدّة والتنوّع. يجب أن يبقى اسم الحسين(ع) حيّاً، وتبقى ذكرى كربلاء حيّة.
طرح الولاية
مجموعة دروس لسماحة الشيخ الفيلسوف
مصباح اليزدي رحمه الله
من سلسلة
المعرفة الحسينية
من كلماته
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
طرح الولاية
مجموعة دروس لسماحة الشيخ الفيلسوف
مصباح اليزدي رحمه الله
من سلسلة
المعرفة الحسينية
من كلماته
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
طرح الولاية
مجموعة دروس لسماحة الشيخ الفيلسوف
مصباح اليزدي رحمه الله
من سلسلة المعرفة الحسينية
من كلماته
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
طرح الولاية
مجموعة دروس لسماحة الشيخ الفيلسوف
مصباح اليزدي رحمه الله
من سلسلة المعرفة الحسينية
من كلماته
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.
كلمة القائد
إنَّ إحياءَنا لهذه الذكرى الأليمة، والفاجعة الكبيرة، هو تعبيرٌ من تعبيرات ولائنا لسيِّد الشهداء، والتعبير أَيْـضاً عن الإيمان بموقفه الحق، وقضيته العادلة المقدَّسة، التي هي استمراريّة الإسلام، وَأَيْـضاً تعبير عمَّا يعنيه الإيمان، بما يعنيه لنا الحسين “عليه السلام”، في موقعه في الهداية، والقيادة، والقُدوة، وفي مقامه الإيماني العظيم، وفي قيامه لله، وفي حركته.
كلمة القائد
لقد علّمنا سيد الشهداء ما ينبغي فعله في مواجهة الظلّم والجور والحكومات الجائرة. فمنذ البداية كان (سلام الله عليه) يعلم طبيعة الطّريق الذي اختاره وأنّه ينبغي له التّضحية بجميع أهل بيته وأصحابه من أجل الإسلام. وكان يعلم نهايته أيضاً. ولو لم تكن هذه النّهضة، لو لم تكن نهضة الإمام الحسين- عليه السلام- لتسنى ليزيد وأتباعه خداع الناس وتعريفهم بالإسلام بشكل مقلوب. إذ أنّهم لم يكونوا يؤمنون بالإسلام منذ البداية وكانوا يضمرون الحقد على أئمّة المسلمين ويحسدونهم.